ليس غريباً على درة الشام لبنان أن ينجب أبناءً يتميزون في كافة المجالات، يجوبون العالم أقصاه وأدناه، وينشرون ثقافتهم ومهارتهم، ويسهمون في رفعة شأن بلادهم، ومساعدة الغير، وبين أيدينا اليوم واحد من هذا الشباب المميز، وهو الأستاذ أحمد كباره، الشاب المجتهد الذي ولد في طرابلس، وتلقى تعليمه هناك، ثم تخرج من كلية إدارة الأعمال، وجاب
دولاً عدة، ساهم فيها بإسهامات مختلفة، حيث تنقل للعمل في 5 دول، وزار12 دولة، ثم استقر في كندا لإدارة المشاريع
وبالنظر إلى العائلة التي ترعرع فيها الأستاذ أحمد كباره، سنرى أن والدته السيدة زبيدة غمراوي نشأت على حب
الأعمال الخيرية، ومساعدة العائلات المتعففة وكفالتها، وعلى هذا النهج أكمل الأستاذ أحمد المسير، إذ كان عمله الرئيسي مع الجمعيات الخيرية، ما دفعه إلى تأسيس جمعية "مشن ريليف" عام 2019 في كندا لتختص بكفالة اليتيم، ثم تسجيلها في لبنان عام 2020 لتسهيل تحويل الكفالات، ثم وسعت الجمعية عملها داخل وخارج لبنان
كذلك وسع الأستاذ أحمد مشاريعه لتشمل برنامج "الحكواتي"، ويقوم فيه بمشاركة العديد من القصص، والأمثال الشعبية، والفوائد العبر، وقصص النجاح، ولعل أبرز مشاريع الأستاذ أحمد هو "المطبخ الطرابلسي"، وهو واحد من المشاريع الناجحة التي أنشأها، إذ دفعه الحنين لمدينة طرابلس وحبه للطبخ والتصوير إلى إنشاء صفحة المطبح النابلسي، والتي تميزت عن غيرها من صفحات الطبخ التقليدية، ولها حسابات في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، مثل الفيسبوك، وتويتر، وانستجرام، وبينترست، واليوتيوب الذي يحوي العديد من الفيديوهات القصيرة والمبسطة لتعليم الطبخ، كذلك فيديوهات أسبوعية مع أخصائيات تغذية، ولعل أهم ما يميز صفحات المطبخ النابلسي هو تنظيم الوصفات تحت عناوين يمكن الوصول إليها بكل سهولة عن طريق البحث، لتحقق الصفحة هدفها في تعليم الطبخ للمغتربين وغير المحترفين، وإيصال ثقافة الأكل الطرابلسي واللبناني لكافة أنحاء العالم
الحكواتي، المطبخ الطرابلسي، والعمل الخيري.. أفكار جسدها الأستاذ أحمد كباره على أرض الواقع، ليثبت أن الإصرار والتميز والعمل طريق النجاح، وليعطي صورة مشرفة للشباب اللبناني، وحبه لمساعدة المحتاجين، ونشر الثقافة والفكر اللبناني الأصيل في مختلف البقاع
دولاً عدة، ساهم فيها بإسهامات مختلفة، حيث تنقل للعمل في 5 دول، وزار12 دولة، ثم استقر في كندا لإدارة المشاريع
وبالنظر إلى العائلة التي ترعرع فيها الأستاذ أحمد كباره، سنرى أن والدته السيدة زبيدة غمراوي نشأت على حب
الأعمال الخيرية، ومساعدة العائلات المتعففة وكفالتها، وعلى هذا النهج أكمل الأستاذ أحمد المسير، إذ كان عمله الرئيسي مع الجمعيات الخيرية، ما دفعه إلى تأسيس جمعية "مشن ريليف" عام 2019 في كندا لتختص بكفالة اليتيم، ثم تسجيلها في لبنان عام 2020 لتسهيل تحويل الكفالات، ثم وسعت الجمعية عملها داخل وخارج لبنان
كذلك وسع الأستاذ أحمد مشاريعه لتشمل برنامج "الحكواتي"، ويقوم فيه بمشاركة العديد من القصص، والأمثال الشعبية، والفوائد العبر، وقصص النجاح، ولعل أبرز مشاريع الأستاذ أحمد هو "المطبخ الطرابلسي"، وهو واحد من المشاريع الناجحة التي أنشأها، إذ دفعه الحنين لمدينة طرابلس وحبه للطبخ والتصوير إلى إنشاء صفحة المطبح النابلسي، والتي تميزت عن غيرها من صفحات الطبخ التقليدية، ولها حسابات في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، مثل الفيسبوك، وتويتر، وانستجرام، وبينترست، واليوتيوب الذي يحوي العديد من الفيديوهات القصيرة والمبسطة لتعليم الطبخ، كذلك فيديوهات أسبوعية مع أخصائيات تغذية، ولعل أهم ما يميز صفحات المطبخ النابلسي هو تنظيم الوصفات تحت عناوين يمكن الوصول إليها بكل سهولة عن طريق البحث، لتحقق الصفحة هدفها في تعليم الطبخ للمغتربين وغير المحترفين، وإيصال ثقافة الأكل الطرابلسي واللبناني لكافة أنحاء العالم
الحكواتي، المطبخ الطرابلسي، والعمل الخيري.. أفكار جسدها الأستاذ أحمد كباره على أرض الواقع، ليثبت أن الإصرار والتميز والعمل طريق النجاح، وليعطي صورة مشرفة للشباب اللبناني، وحبه لمساعدة المحتاجين، ونشر الثقافة والفكر اللبناني الأصيل في مختلف البقاع